العملاء وشهادات من مشاركين سابقين

شركة البترول الكويتية

مؤسسة البترول الكويتية (KPC) هي واحدة من كبرى شركات النفط والغاز في العالم. واجهت مؤسسة البترول الكويتية تحديات كبيرة في البيئات الإدارية والسوقية المتغيّرة.

لقد صمّمنا برنامجًا لإعداد القادة من مستويين: المستوى الأول يستهدف 50 مديرًا تنفيذيًا (الإدارة العليا)، والمستوى الثاني يستهدف 350 من كبار المديرين من مختلف الشركات التابعة لمؤسسة البترول الكويتية. استمر البرنامج لمدة ثلاث سنوات بالشراكة مع London Business School (LBS) لتحقيق التالي:

اعتماد منهج K في التفكير: من خلال وجود فهم مشترك لرؤية الشركة المستقبلية.
تبني نمط جديد للتفكير لتعزيز المسؤولية المشتركة: من خلال اعتماد منهج k في التفكير (أي التفكير بالشركة القابضة وليس فقط بالشركة الفرعية) من خلال خلق فهم للأهداف المشتركة للشركة القابضة، وخلق التآزر بين مختلف الشركات التابعة.
تعزيز قدرة الشركة على التأقلم الناجح والمعزز من خلال تبني إستراتيجية جديدة للتحوّل من شركة نفطية إلى شركة طاقة.
إعداد قادة التغيير، ليسوا قادرين على إدارة العمليات الإدارية فحسب، بل أيضا قادرين على قيادة الموارد البشرية، وتحضيرهم للتغييرات القادمة.
اكتساب أدوات وتقنيات جديدة لتحديد التحديات الملحّة التي تواجه مؤسّسة البترول الكويتية.
طرح مبادرات جديدة وواعدة على نطاق واسع، وخلق ثقافة الابتكار المستمر.

حكومة أبو ظبي

في الأول من أغسطس 2007، أعلنت حكومة أبو ظبي أجندتها الوطنية لسياسية شاملة تحدد أهداف ومبادرات رئيسة لتطلّعاتها للمستقبل. وبناءً على هذه الأجندة، أطلقت الحكومة رؤيتها الشاملة والطموحة 2030.

على مدار 4 سنوات، عملنا مع المجلس التنفيذي لحكومة أبو ظبي لتنفيذ برنامج شامل لتطوير القيادة لـ 115 من الرؤساء التنفيذيين، و450 من كبار المديرين لتحقيق التالي:

تعزيز القدرة التأقلمية للحكومة ومؤسساتها: لغرض تنويع اقتصاد أبو ظبي من خلال تقليل الاعتماد على قطاع النفط كمصدر للنشاط الاقتصادي مع مرور الوقت.
وضع الخطط اللازمة لنشر وتعزيز الثقافة الجديدة لرؤية 2030 في جميع مستويات الحكومة، والعمل بروح الشراكة مع الدوائر الحكومية المختلفة في إمارة أبو ظبي.
خلق لغة مشتركة حول القيادة، والوعي بالتحديات المشتركة.
بناء الثقة وتحقيق أكبر قدر من التعاون بين المشاركين والدوائر الحكومية والإدارات والفرق الحكومية القائمة على تنفيذ رؤية 2030.
طرح مبادرات جديدة وواعدة على نطاق واسع، وخلق ثقافة الابتكار المستمر.

برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)

برنامج الأمم المتحدة الإنمائي هو ذراع الأمم المتحدة الرائد في مجال التنمية الدولية، ويعمل في 170 دولة وإقليمًا لتطوير السياسات، ومهارات القيادة، والقدرات المؤسسية، وبناء القدرة على الصمود لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.

طُلب من غالب تقديم برنامج لإعداد القيادة لأعضاء البرلمان العراقي بالشراكة مع الحكومة الأردنية، غطّى البرنامج ما يلي:

التعرّف على طبيعة القيادة والسلطة، وكيفية ممارسة القيادة بدون سلطة.
التعرّف على ما يتطلّبه الأمر لتعبئة الموارد البشرية في عالم دائم التغيّر.
تمييز المشكلات الفنية عن تحديات التأقلم.
تمييز الذات عن الدور؛ التعرف على نقاط القوة والنقاط العمياء في الذات.
تعلّم كيفية تشخيص مكامن التأقلم والكفاءات اللازمة للتعامل مع التحديات والفرص الناشئة.

برنامج الغذاء العالمي

برنامج الغذاء العالمي هو أكبر منظمة إنسانية في العالم.

طُلب من غالب إلقاء كلمة رئيسة لبدء برنامج "القضاء على الجوع في العالم" الذي أطلقه برنامج الأغذية العالمي لدعم تحدّيهم الجديد والطموح للقضاء على الجوع. صُمّم البرنامج لمديري WFE الإقليميين ونوّابهم، ومديري الدول ونوابهم بهدف:

التوفيق بين الأهداف الفردية ومهمة برنامج الأغذية العالمي.
كيفية توصيل الأهداف الإستراتيجية للموظفين والشركاء الإستراتيجيين.
كيفية ترجمة هذه الرؤية الملهمة والطموحة لأعمال صغيرة يمكن للناس رؤيتها.
كيف تصبح قوة للتغيير الإيجابي، وتجعل المهمة مصدر إلهام للفريق.
تحديد سياق التغيير الثقافي في برنامج الأغذية العالمي.

هيئة تنمية المجتمع - حكومة دبي

برنامج متكامل لتعزيز المهارات القيادية والإدارية لـ 7 من المديرين التنفيذيين (الإدارة العليا)، و21 من قيادات الصف الثاني، و60 من القيادات الناشئة داخل الهيئة. كجزء من البرنامج، قمنا بتصميم وتقديم برنامج قيادة شامل ومتكامل ومتخصص لمدة عام واحد.

أثناء عملنا في إحدى دول الخليج مع جهة حكومية اعتمدت إستراتيجية جديدة لتحوّل نموذج عملها من تقديم الخدمات إلى الإشراف عليها، اتضح لنا أن جزءاً من التحدي يكمن في مساعدة هذه الجهة على التمييز بين العناصر التقنية والعناصر التأقلمية لهذا التحدي الجديد.

البرنامج ساعد الهيئة على التالي:

المساعدة في تعزيز التوجّه الإستراتيجي الجديد لتحويل نموذج عمل الهيئة من تقديم الخدمات إلى الإشراف عليها.
تطوير مجموعة من الإستراتيجيات الجديدة للتعامل مع أصعب القضايا.
ثقة أكبر في التواصل، والقدرة على التأثير والتحفيز والتفويض الفعّال، والمطالبة بالمسؤولية والمساءلة.
نشر ثقافة المساءلة للحصول على النتائج المرجوّة.
جعل المشاركين وكلاء فاعلين للتغيير في أقسامهم المعنية.
نشر ثقافة أخذ زمام المبادرة لتحقيق التغيير.

وزارة الموارد البشرية والتوطين - الإمارات العربية المتحدة

لقد قمنا بتصميم وتقديم برنامج قيادة شامل، مدته عام واحد؛ لتعزيز مهارات القيادة الشخصية وإدارة الأفراد لـ 50 من كبار الموظفين والقيادات الناشئة داخل الوزارة.

ساعد البرنامج الوزارة والمشاركين على:

تحسين مهاراتهم في الإدارة والقيادة، وكيفية التأثير على مديريهم ومرؤوسيهم.
إنشاء فرق عمل عالية الأداء من خلال مواءمة السلوك مع الدوافع.
خلق المشاركة من خلال تعلّم كيفية إجراء اجتماعات تقييم الأداء، وتوصيل القرارات الصعبة، والتفويض بشكل فعّال.
تعلّم كيفية تشخيص التحديات التأقلمية والكفاءات اللازمة للتعامل مع التحديات والفرص الناشئة.
تعلّم أدوات وإستراتيجيّات جديدة لنقل مؤسستهم من الوضع الراهن لخلق مستقبل أفضل.
تطوير مجموعة من الإستراتيجيات الجديدة للتعامل مع أصعب القضايا.
طرح مبادرات جديدة وواعدة على نطاق واسع، وخلق ثقافة الابتكار المستمر.

صندوق أكيومن المالي لريادة الأعمال - نيويورك

قمت بتصميم وتنفيذ برنامج القيادة التأقلمية، الذي يعد أحد أهم البرامج الرئيسة لبرنامج أكيومن لريادة الأعمال Acumen Fellows، المعدّ خصيصًا لروّاد الأعمال في المجال المجتمعي في أفريقيا وآسيا. على مدار 7 سنوات، قمت بتقديم هذا البرنامج لأكثر من 120 من روّاد الأعمال ويهدف إلى:

مساعدة المجموعات على تكوين روابط قوية بينهم، ومساعدتهم على الظهور بطرق أكثر واقعية وأصالة مع بعضهم بعضًا.
فهم أعمق للقيادة والسلطة، وكيف يمكنهم ممارسة القيادة بدون سلطة، وإحداث التغيير البنّاء في ظروف معقّدة وصعبة.
التعرّف على ما يتطلّبه الأمر لتعبئة الناس والموارد في عالم دائم التغيير.
التمييز بين المشكلات الفنية والتحديات التأقلمية ووضع خطط لمواجهتها.
تمييز الذات عن الدور الذي يقومون به؛ والتعرف على نقاط القوة والنقاط العمياء في الذات.
كيف يصبحون قادة للتغيير، ليس فقط من جانب العمليات، ولكن أيضًا من جانب "الأفراد".
تعلّم كيفية تشخيص التأقلم المطلوب والكفاءات اللازمة للتعامل مع التحديات والفرص الناشئة.
التفكير والتصرّف بشكل منهجي من خلال التدخّل بشكل يأخذ بعين الاعتبار الضغوط الخارجية التي تعيق التقدّم.
مساهمتهم في التغيير، وعدّ أنفسهم إحدى أدواته، من خلال الاعتراف بالجزء الخاص بهم من المشكلة.

هيئة دبي للكهرباء والمياه (ديوا)

قمنا بتصميم وتقديم برنامج للقيادات النسائية لتعزيز مهاراتهم القيادية والإدارية لـ 60 من القيادات النسائية الناشئة في الهيئة. ساعد البرنامج المشاركات على:

تحديد التحديات التأقلمية التي تواجه هيئة كهرباء ومياه دبي وترتيب أولوياتها.
فهم العلاقة بين القيادة والسلطة، وممارسة التأثير، وإدارة الديناميكيات الفردية والمؤسسية للتغيير.
تعزيز مهاراتهم في إدارة الأفراد والإشراف على الموظفين من خلال تحديد أهداف واضحة وتوصيلها.
التغلّب على حواجز الاتصال في علاقة هرمية.
تحفيز الناس وفحص الطرق المختلفة للتأثير على المرؤوسين.
فهم إدارة الأداء كعملية ديناميكية ومستمرة.
تبني موقف إيجابي تجاه التحديات والمتغيرات الجديدة.

حكومة رأس الخيمة

بالتعاون مع وزارة شؤون الرئاسة في دولة الإمارات العربية المتحدة، قمنا بتصميم برنامج قيادة شامل لـ 120 من القيادات الناشئة الذين اختيروا من مختلف الدوائر والهيئات الحكومية في رأس الخيمة. صُمّم هذا البرنامج لتعزيز المهارات الإدارية والقيادية من خلال:

تحسين مهاراتهم القيادية والإدارية، وتعزيز قدراتهم على التأثير على مرؤوسيهم.
تعزيز ثقافة المحاسبة من خلال المساءلة والطلب بتحمّل المسؤولية لتحقيق نتائج تفوق التوقعات.
تكوين فرق عمل عالية الأداء من خلال مواءمة السلوك مع الدوافع.
خلق روح المشاركة من خلال تعلّم كيفية إجراء اجتماعات تقييم الأداء، وتوصيل القرارات الصعبة، والتفويض الفعّال.
تعلّم كيفية تشخيص التأقلم الضروري والكفاءات اللازمة للتعامل مع التحديات والفرص الناشئة.
اكتساب أدوات وإستراتيجيات جديدة لنقل مؤسستهم من الوضع الراهن، وخلق مستقبل أفضل.
تطوير مجموعة من الإستراتيجيات الجديدة للتعامل مع أصعب القضايا.

المجلس التنفيذي - حكومة دبي

نُفّذ برنامج لمساعدة المجلس التنفيذي لحكومة دبي في ترجمة إطار الكفاءات المصمم حديثًا إلى سلوكيات. لقد صمّمنا وقدّمنا برنامجًا مدته 10 أيام لتغطية مهارات إدارة الأفراد والقيادة لدعم كفاءات TEC التي تم تبنيها. ساعد البرنامج المشاركين على:

التعرّف على ما يحدث في المجلس التنفيذي ودبي، والقوى التي تعمل لإبقائهم في الوضع الراهن.
السلوك القيادي المطلوب حاليًا، وكيف تبدو الاستدامة.
تكوين فرق عمل عالية الأداء من خلال مواءمة السلوك مع الدوافع.
خلق روح المشاركة من خلال تعلّم كيفية إجراء اجتماعات تقييم الأداء، وتوصيل القرارات الصعبة، والتفويض الفعّال.
كيفية تحقيق تقدّم أكثر فيما يتعلّق بأهم وأصعب التحديات التي تواجههم وتواجه مؤسستهم.

مجلس المنافسة الإماراتي (EEC) حكومة الإمارات العربية المتحدة

لقد صممنا برنامجًا لمساعدة مجلس الإمارات للتنافسية على خلق الترابط بين موظفيهم. نُفّذ برنامج ذكاء عاطفي لـ 20 من كبار موظفي المجلس وغُطّي فيه ما يلي:

فهم الأبعاد المختلفة للذكاء العاطفي وكيف تؤثر على حياتهم المهنية.
فهم أهمية العواطف في علاقاتهم وتواصلهم مع الآخرين.
خلق ثقة لديهم في إدارة عواطفهم بطريقة إيجابية.
التعرّف على الوظائف التكيّفية للعواطف، وخريطة ردود الفعل، وتأثيرها على أنفسهم وعلى الآخرين.
التعرّف على القناة السلوكية، والقناة المعرفية، والقناة الفسيولوجية.
التدابير المباشرة وغير المباشرة للعواطف.